نحمد الله سبحانه وتعالى على فضله وكرمه, بسلامة "أسد الداخلية" صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز, مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية, من محاولة الاغتيال الإرهابية الحقيرة التي حاول أحد المجرمين تنفيذها مساء اليوم الخميس بتفجير نفسه في قصر سموه الكريم بجدة.
حيث صدر بياناً من الديوان الملكي فيما يلي نصه: إنه في تمام الساعة الحادية عشر والنصف من مساء يوم الخميس الموافق 6 / 9 / 1430هـ وأثناء استقبال صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية للمهنئين بشهر رمضان المبارك ومن بينهم أحد المطلوبين من المجرمين الإرهابيين الذي أعلن مسبقاً رغبته في تسليم نفسه أمام سموه ، وأثناء إجراءات التفتيش قام هذا المطلوب بتفجير نفسه من خلال عبوة مزروعة في جسمه . وقد أصيب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية بإصابات طفيفة لا تذكر.. ولم يصب أحد بأي إصابات تذكر . . وقد غادر سموه المستشفى بعد إجراءات الفحوصات اللازمة . . حفظ الله سموه ورعاه من كل مكروه.. وقد انتقل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود فور علمه بالخبر إلى المستشفى واطمأن على سموه.
حفظ الله هذا الوطن آمناً مطمئناً في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين وسمو النائب الثاني رعاهم الله, وأدام عليه نعمة الإسلام والأمن والنماء.
جريدة الرياض
خادم الحرمين يعود مساعد وزير الداخلية بعد إصابة سموه بإعتداء إرهابي..
الملك عبد الله للأمير محمد بن نايف : ما حصل فداء للدين والوطن
انتقل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود فور علمه بخبر إصابة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية بإصابات طفيفة جراء تفجير أحد المطلوبين نفسه مساء أمس إلى المستشفى واطمأن حفظه الله على سموه. وأكد خادم الحرمين الشريفين أثناء زيارته للأمير محمد أن ما حصل فداء للدين والوطن وأن سموه سلم وغنم بينما عثر المعتدي الآثم في شر عمله. وقد صدر عن الديوان الملكي البيان التالي : بيان من الديوان الملكي
إنه في تمام الساعة الحادية عشرة والنصف من مساء يوم الخميس الموافق 6 / 9 / 1430ه وأثناء استقبال صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية للمهنئين بشهر رمضان المبارك ومن بينهم أحد المطلوبين من المجرمين الإرهابيين الذي أعلن مسبقاً رغبته في تسليم نفسه أمام سموه ، وأثناء إجراءات التفتيش قام هذا المطلوب بتفجير نفسه من خلال عبوة مزروعة في جسمه.
وقد أُصيب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية بإصابات طفيفة لا تذكر. ولم يصب أحد بأي إصابات تذكر . . وقد غادر سموه المستشفى بعد إجراء الفحوصات اللازمة . . حفظ الله سموه ورعاه من كل مكروه . وقد انتقل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود فور علمه بالخبر إلى المستشفى واطمأن على سموه.
جريدة الوطن
في أخطر عملية إرهابية استهدفت ركن الدولة
محمد بن نايف شامخاً : سنستأصل الفئة الضالة
أبها: الوطن
نجا الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية من محاولة اغتيال آثمة عندما فجر انتحاري نفسه في منزل الأمير بعد أن زعم أنه يريد تسليم نفسه للأمير شخصياً وتبين أن هذا الانتحاري أحد المطلوبين وتأكدت سلامة سمو الأمير من الحادث بعد أن ظهر على شاشة التلفزيون السعودي الثالثة بعد منتصف ليلة البارحة مستقبلاً خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي زاره في المستشفى التخصصي بجدة حيث أجريت له الفحوصات وغادر المستشفى بعد أن اطمأن الجميع على سلامته وأكد الأمير محمد لخادم الحرمين الشريفين أن هذه الحادثة لن تزيده إلا إصراراً على استئصال الإرهابيين وأكد الأمير أنه لم تقع أي ضحايا في صفوف الحرس أو الحضور في بيته حيث كان يوجد عدد من المواطنين للسلام عليه، وقال سموه لخادم الحرمين "الحمد لله أن الانتحاري فجر نفسه وماراح إلا هو وأضاف أنه راح 70 قطعة"غير أن خادم الحرمين عاتب بروحه الأبوية الأمير محمد قائلاً له إنك خاطرت بنفسك أن استقبلته في بيتك.
وصدر عن الديوان الملكي البيان التالي : إنه في تمام الساعة الحادية عشر والنصف من مساء يوم الخميس الموافق 6 / 9 / 1430هـ وأثناء استقبال صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية للمهنئين بشهر رمضان المبــارك ومن بينهم أحد المطلوبين من المجرمين الإرهــابيين الذي أعلن مسبقاً رغبته في تسليم نفسه أمام ســموه، وأثناء إجـراءات التفــتيش قام هذا المطلوب بتفجير نفســه من خـلال عبوة مزروعة في جسمه. وقد أصيب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية بإصابات طفيفة لا تذكر .
ولم يصب أحد بأي إصابات تذكر.. وقد غادر سموه المستشفى بعد إجراءات الفحوصات اللازمة . . حفظ الله سموه ورعاه من كل مكروه .
وقد انتقل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود فور علمه بالخبر إلى المستشفى واطمأن على سموه .
العربية :
أعاد ترتيب وهيكلة الأجهزة الأمنية
الأمير محمد بن نايف.. قاد عملية تفكيك القاعدة بالسعودية.
دبي - العربية
الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود، الذي نجا من محاولة اغتيال بمنزله، ولد عام 1959, وهو أحد أبناء الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، نقلا عن تقرير بثته قناة "العربية" فجر الجمعة 28-8-2009.
ويشغل الأمير منصب مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية منذ 10 سنوات، ويحمل الدرجة العلمية في العلوم السياسية من الولايات المتحدة الأمريكية، وأتم دورات عسكرية متقدمة داخل وخارج السعودية تتعلق بمكافحة الإرهاب، وقبل ذلك نشأ وتعلم في العاصمة الرياض وفيها أنهى مراحل التعليم الأساسية.
ومنذ أن تولى الموقع القيادي مسؤولا عن الأجهزة الأمنية في السعودية، بدأ بإعادة ترتيبها وهيكلتها، وهيأ لها مسارات حديثة للتواصل مع الجمهور. وارتفع نجم الأمير محمد بن نايف وبات اسمه حاضرا في وسائل الإعلام، من دون أن يصرح لواحدة منها، وذلك مع ارتفاع وتيرة الإرهاب في المنطقة، خاصة مع الأحداث التي شهدتها السعودية عقب عام 2002، وظهور المعركة العلنية مع تنظيم القاعدة، وما قدمته الأجهزة الأمنية في ظرف زمني قياسي، من قدرة على تفكيك التنظيم وصد عملياته قبل حدوثها.
وأصدر العاهل السعودي قرارا في العام الماضي بتمديد خدمته مساعدا لوزير الداخلية للشؤون الأمنية بمرتبة وزير.
تجدر الإشارة إلى أن الأمير محمد هو عضو في الهيئة العليا لجائزة نايف بن عبد العزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة.
الجزيرة نت :
نجاة محمد بن نايف من محاولة اغتيال
الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز زار الأمير محمد بن نايف عقب الحادث بالمستشفى
أعلن الديوان الملكي السعودي أن الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية نجا مساء أمس من محاولة اغتيال نفذها أحد المطلوبين الأمنيين.
وأضاف الديوان أن الأمير كان يستقبل وفودا لتهنئته بشهر رمضان وأن أحد الأشخاص قام أثناء تفتيشه بتفجير عبوة مزروعة في جسمه ما أدى لإصابة الأمير بجروح طفيفة.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية أن المطلوب كان أعلن مسبقا رغبته في تسليم نفسه أمام الأمير نايف وخلال إجراءات التفتيش فجر العبوة.
وقد قام الملك عبد الله بن عبد العزيز بزيارة الأمير محمد بن نايف للاطمئنان على صحته، حيث أكد الأمير نايف خلال اللقاء أنه بصحة جيدة، وأن الحادث يزيده تصميما على العمل لاستئصال "هذه الفئة الضالة".
وأكد الديوان الملكي السعودي أن الأمير غادر المستشفى وأنه بصحة جيدة. ولم تتضح بعد هوية الانتحاري، وتشير المعلومات إلى أنه من المطلوبين لوزارة الداخلية السعودية.
الحمد لله على صحة الأمير محمد بن نايف